عالم الإبداع

  • مجاناً | كتيب (١٠٠ مصطلح إداري وقيادي) للدكتور طارق السويدان

    يمكنك الحصول على نسختك الخاصة ومجاناً من الكتيب المميز:


    (100 مصطلح إداري وقيادي) للدكتور طارق السويدان


    تجد فيه أهم المصطلحات والمفاهيم الإدارية والقيادية والمالية مع شرح مختصر لها.
    قام الدكتور طارق السويدان بإعادة تعريفها لتكون أكثر دقة ووضوحاً، ومختصرة سهلة الحفظ.
    اجعله أنيسك الإداري في جهازك المحمول، ومرجعك الميسر الذي تدل عليه أصدقاءك وموظفيك.

    حمل الكتيب مباشرة: اضغط هنا

  • أساليب بسيطة في تحقيق التدريب المجدي

    البروفيسور مارك سكولارد

    والبروفيسور جيفري سوجرمان

    في محاولة لتقديم منظور المتدربين إلى التدريب:

    ما هو المهم، ما هو المجدي، وما هو غير المجدي من أساليب وتقنيات التدريب؟

    طرحنا على 4967 مشاركاً في دراستنا السؤال عن عناصر التدريب المستخدمة في تجاربهم التدريبية الأخيرة وكيف أثر غياب – أو حضور – تلك العناصر على فاعليتهم الوظيفية job effectiveness.

    لم يكن سؤالنا عن دور تلك التقنيات في تحسين عملية التدريب، فقد كنا نريد أن نرى إذا كانت التقويمات الإيجابية تترجم إلى تحسن يلمسه المتدرب بنفسه فعلا في فاعليته الوظيفية.

    وبناءً على تحليل إجابات المتدربين المشاركين في الدراسة نُذكر في السطور التالية بأهم المقومات الواجب حضورها في التدريب المثمر:

    أولاُ: حل المشكلات

    يخبرنا اختصاصيو علم النفس أن البشر يتذكرون الأشياء على نحو أفضل عندما يبذلون جهدا في تعلمها،

    مثلا: وجدت إحدى الدراسات الكلاسيكية (عام 1979) أن المتدربين الذين حلوا ألعاباً لغوية صعبة في أثناء تعلمهم تذكروا معلومات أكثر بكثير من المتدربين الذين كانوا يطالبون بحل ألعاب لغوية أسهل.

    عندما تواجهنا مهمة حل المشكلة problem solving، فإننا نندمج بالمادة المدروسة بعمق أكثر، ننظر إلى المعلومات من زوايا مختلفة، نفكر في الصورة الشاملة، وننشئ المزيد من الارتباطات بين العناصر الملاحظة.

    ولكل هذا الجهد حصيلة قيمة، فبالفعل من بين كل ممارسات التدريب التي سنعرضها هنا، تُبرز ممارسة حل المشكلات التأثير الأكبر على فاعلية التدريب.

    في دراستنا قال %86 من المشاركين الذين تضمن تدريبهم تحدي حل المشكلات بأن تدريبهم جعلهم أكثر فاعلية في وظائفهم، وفي الجانب الآخر 339 فقط من الذين لم يمارسوا حل المشكلات في تدريبهم قالوا بأن ذلك التدريب أفادهم في تحسين فاعليتهم الوظيفية.

    وزيادة على تحسين الفاعلية الوظيفية، يبدو لحل المشكلات دور كبير استمتاع المتدربين بالتدريب.

    ثانياً: الأمثلة المتعددة

    الأداة الأخرى المهمة في تحسين فاعلية المتدربين الوظيفية هي استخدام الأمثلة المتعددة.

    يستخدم معظم الناس الأمثلة عند تعليم موضوع جديد، فالأمثلة تساعد المتدربين على رؤية القضايا في سياق الحياة الواقعية وتساعد على جعل المفاهيم المجردة ملموسة، ولكن في كثير من الأحيان نستخدم مثالا واحدة وحسب لتبيين وجهة نظرنا.

    بينت الدراسة أنه كلما كثرت الأمثلة التي يراها المتلقون ازداد حجم ما يتذكرونه من الموضوع، إحدى الدراسات وجدت أن المتعلمين الذين تلقوا ثلاثة أمثلة استرجعوا معلومات تزيد عن ضعفي المعلومات التي حفظها من تلقوا مثالا واحداً.

    من منظور إدراكي فإن استخدام الأمثلة المتعددة يشجع تفكير التوسع والإغناء elaboration، فبالأمثلة المتعددة يتمكن المتدربون من توسيع الفكرة الجديدة وتعميقها وربطها بما يعرفون من قبل.

    في دراستنا، قال %87 من المشاركين الذين احتوى تدريبهم على أمثلة متعددة بأن التدريب جعلهم أكثر فاعلية في أداء وظائفهم، وفي الجانب الآخر أفاد %55 من الذين لم يحتو تدريبهم على أمثلة عديدة بأن ذلك التدريب قد حسّن فاعليتهم الوظيفية.

    ثالثاً: تضمين الممارسة practice:

    الممارسة في التدريب هو مطلب بدهي، ولا بد من وجود أسباب عملية وجيهة لشيوع مقولات مثل “الممارس غلب الفارس”.

    تتيح الممارسة للمتدربين فرصة الحصول على التغذية الراجعة بشأن تمكنهم من المهارات الجديدة، وعندما تواجههم المشكلات فإن المساندة اللازمة موجودة لوضع أيديهم على مواضع الخطأ في التطبيق.

    وبالإضافة إلى ذلك تدفع الممارسة المتدربين إلى تمثل internalize المعلومات التي يتلقونها، إنها لا تتيح فرصة لترك المعلومات تدخل من أذن وتخرج من الأخرى، فحتى يتمكن المتدربون من التطبيق لابد لهم من تناول المعارف الجديدة في مستوى أعمق.

    إن معرفتنا بأهمية الممارسة كمكون جوهري في التدريب جعلتنا نذهل عندما وجدنا أن الذين تضمن تدريبهم ممارسة لا يتجاوزون نصف المشاركين في دراستنا، لقد أشارت الدراسة إشارة واضحة إلى أهمية الممارسة: حيث 91% في المئة من المشاركين في الدراسة الذين احتوى تدريبهم على الكثير من الممارسة قالوا بأن التدريب جعلهم أكثر فاعلية في وظائفهم، بينما 55% من الذين لم يحتو تدريبهم على ممارسة معتبرة قالوا ذلك.

    رابعاً: التخطيط التنفيذي

    العنصر الجوهري الرابع الذي أبرزته دراستنا في التدريب هو التخطيط التنفيذي action planning.

    90% من المشاركين الذين احتوى تدريبهم على تخطيط تنفيذي قالوا بأن التدريب جعلهم أكثر فاعلية في وظائفهم، بينما 60% من الذين لم يحتو تدريبهم على التخطيط التنفيذي قالوا ذلك.

    إن وضع الخطة التنفيذية يجعل المتدربين يستكشفون كيفية استخدام مهاراتهم أو معارفهم الجديدة في حياتهم العملية، ومن خلال تخيل كيفية ارتباط المعلومات الجديدة بعملهم اليومي فإن المتدربين يدخلون في مستوى أعمق لمعالجة تلك المعلومات، يقوم الدماغ بالمكاملة بين الأفكار والمهارات الجديدة و بين المعارف المتوفرة من قبل، وهكذا يصبح للمعارف الجديدة مغزى أكبر ومعنى أوسع، وتزداد فرصة استخدامها بالفعل من قبل المتدربين في حياتهم اليومية.

    الخلاصة: ماذا تعني لك الدراسة السابقة؟

    إنها تعني أنك لست بحاجة إلى إرهاق نفسك في الكثير من المناورات والأساليب المعقدة حتى ترسم وتقدم تدريبا فعالا.

    إن زيادة محتوى التدريب من تقنيات بسيطة مثل: حل المشكلات والممارسة والأمثلة العديدة والتخطيط التنفيذي، سوف تمكنك بالتأكيد من تزويد المتدربين بتدريب يلمسون تأثيره الكبير على زيادة فاعليتهم الوظيفية كما يلمسون تفاعلهم العميق واستمتاعهم به في مكان التدريب.

    مجلة عالم الإبداع

    العدد 46

  • لماذا الفشل في تنفيذ ما نخطط له؟

    هل الإنسان المخطط الذي ينوي ان يقوم بعمل ما ، ليس ذات الإنسان المنفذ الذي لم يلتزم بالتنفيذ؟ 

    بداية هناك فرق بين التخطيط حسن المقصد والتنفيذ السيء.

    • ما الذي يخلّ بخططنا؟
    • هل الأحداث غير المتوقعة من حولنا؟
    • هل لأننا نصنع خططا تتعارض كليةً مع افعالنا السابقة؟

     

    كل شخص لديه خطة إلى أن يتلقى ضربة في وجهه

    الملاكم تايسون

     

    فالمخطط الذي ينوي تحديد موعد نهائي هو نفس المنفذ الذي نسي تجاربه السابقة وعدم التزامه بالمواعيد النهائية السابقة. وتستمر الفجوة في الاتساع بين المخطط والمنفذ.

    قد يكون لدينا الخطة والوعد بالالتزام بها لكن لم نستطيع التغلب على بيئتنا فالمنفذ في داخلنا قد لا يستطيع الالتزام بالوعد الذي قطعه على نفسه.

    • البيئة هي أكثر ما يلكمنا في وجوهنا.
    • تنفيذ الخطط يعني التزام وارادة.

    د. محمد سالم أبوراضي

     

     

    الآراء والمعلومات الواردة في المقالات تعبّر عن وجهة نظر أصحابها، ولا تمثل بالضرورة وجهة نظر (عالم الإبداع)

     

     

  • 7 خصال و 15 سؤالًا كي تجد أفضل الموظفين

    ستساعدك الأسئلة الآتية على أن تقيم بدقة أكثر حيازة سبع خصال شخصية وخلقية جوهرية تسعى شركتك وكل شركة لضمها إلى ذخيرتها وأصولها

    ١. الصدق

    • هل هناك بأس في أن تخبر زائرًا أو بائعًا أو جامع تبرعات فتقول له فلان غير موجود، مع أنه موجود؟
    • هل سبق أن طلب منك رئيس عمل أن تكذب كذبة بيضاء؟ وكيف تصرفت؟

    ٢. أخلاقيات العمل

    • هلا تحدد لي ماذا يعني لديك تأدية عمل بطريقة جيدة؟ وبعمل ممتاز؟
    • في موقع عملك الأخير، في أي مهمة معينة أو مشروع تعتقد أنك أدّيت عملًا جيّدًا؟ حدثني حديثًا محددًا واشرح لي لماذا يُعدّ عملك جيّدًا؟

    ٣. مقدرة التعلم وإرادته

    • اذكر لي -من فضلك- بعض الكتب أو الأقراص المضغوطة التي تضمها مكتبة تطويرك الذاتي في المنزل.
    • ما آخر كتاب جادّ قرأت؟ ما الذي أعجبك فيه أكثر؟ ماذا طبقت منه أو ماذا غيرت بناء على قراءتك له؟

    ٤. التمسك بالالتزامات

    • تحت أي عوائق يصبح مقبولًا التخلي عن التزام معين، أو عدم تأدية ما وعدت بفعله؟
    • ما آخر التزام لم تنفّذه؟ ولماذا؟

    ٥. الصبر والحلم والمسامحة

    • ما أصعب شيء سامحت عليه أو تنازلت عنه في مكان العمل؟
    • كيف تعاملت مع الأمر؟ هل ما تزال قادرًا على مواجهته ومعالجته؟

    ٦. الدقة في حفظ الوقت والوفاء بالمواعيد

    • متى كانت آخر مرة تأخرت فيها عن أي شيء؟ ولماذا؟ وكم كنت متأخرًا؟ وكيف تعاملت مع الأمر؟
    • إليك هذا المثل «التأخر خيار متغطرس» هل توافق عليه، أم هل تراه مفرطًا في الشدة والحكم على الناس؟ هل تعتقد أن التأخر مؤشر على التكبر والغطرسة؟
    • هل تخلفت مرة عن موعد نهائي لمسألة مهمّة في نطاق العمل؟ حدثني عن ذلك.

    ٧. تحمل المسؤولية

    • من الواضح أنك أنجزت كثيرًا في حياتك حتى الآن؛ ولكن لو كان لك أن تذكر لائحة بثلاثة عوامل منعتك من تحقيق المزيد وأن تكون في موقع أفضل مما أنت عليه الآن فماذا ستكون هذه العوامل؟
    • ننتظر من أيّ شخص يعمل معنا خوض قدر من المخاطرات، وإجراء مبادرات؛ ومن ثمّ الوقوع في أخطاء بين حين وآخر. حدثني عن بعض الأخطاء الكبيرة التي وقعت فيها في أثناء عملك السابق وماذا تعلمت منها؟

     

  • لخص قيادتك في ست كلمات

    ذات مرة وضع هذا التحدي أمام الأديب إرنست همنغواي: اكتب قصة من ست كلمات، هذا مستحيل كان بعضهم يظن، لكن لا ليس على همنغواي. وفي صبيحة اليوم التالي كتب: «للبيع، حذاء طفل، لم تدخله قدماه قط».

    يتبنّى سكوت إيبلين الفكرة ذاتها، تلخيص القائد إرثه القيادي: «يحتاج وقتًا وجهدًا تكثيف خلاصة ما تسعى للقيام به في فكرة واحدة موجزة يسهل تذكرها».

    تلخيص حياة المرء في كلمات معدودات هو تحد جسيم. إن محاولتك وضع تذكار لفظي بست كلمات يمكن أن يكون تمرينًا مفيدًا في التحليل الذاتي، خصوص إن طبقت العملية لتمحيص غاياتك ونتائجك ومُراجعتها. هل نحقق ما انطلقنا إلى تحقيقه؟ هل أساعدهم والفريق على النجاح؟ هل تصمد نتائجك إزاء امتحان الزمن؟

    السؤال الأعظم قيمة لأي قائد هو: هل تترك المنظمة وهي في موقع أفضل من موقعها يوم دخلتها؟

    لسوء الحظ اكتشفنا أن الركود الاقتصادي الذي نمر به كان ناجمًا جزئيًّا عن قادة تنفيذيين لم يتركوا منظماتهم في حال أفضل؛ مع أنّهم أنفسهم تركوها وجيوبهم مملوءة بمزيد من المال، ويعمل تمرين الكلمات الست للقادة كنوع من الإلهام وتحريك الطموح: كيف أريد أن يذكرني الناس؟

    إن كنت في مقتبل أو وسط مسيرتك المهنية فأمامك وقت للتّغيير حتى تستطيع أن تصبح القائد الذي يمكنك أن تكونه. فكّر في الأسئلة الثلاثة الآتيية لتعينك في البحث عن إجابة لمطلب: كيف تلخص حياتك العملية في ست كلمات أو أقل؟

    ما الذي يجعلني أنهض من فراشي كل صباح؟

    لدى بعضهم الإجابة هي: فرصة العمل مع الآخرين في مشروع له معنى حقيقي، أو بكلمات أخرى: يسهم في تحسين جودة حياة الناس.

    كيف يمكنني أن أساعد؟

    نحن البشر مفطورون على الاندفاع بالعمل في سبيل أهداف أكبر من ذواتنا، وهكذا يحقق القادة المنجزات من طريق جهود الآخرين. من أهم الواجبات عليهم أن يوجدوا الأوضاع المُلائمة للآخرين كي ينجحوا.

    ما تأثيري؟

    سلطتك المباشرة على أعضاء فريقك هي نقطة ارتكاز لكن تأثيرها قد يكون محدودًا. في المنظمات، خصوصاً في أوقات المصاعب حيث تتناقص الموارد، يحتاج القادة إلى تطبيق تأثيرهم بالإقناع الفعال المتجذر بالثقة.

    يمكنك اعتماد تمرين التذكار بست كلمات ليناسب احتياجات أخرى. مثلاً: كيف يمكنك أن توصف تحديًّا يواجه فريقك بست كلمات وحسب؟ مثلًا: مهمة شاقة. أناس ملتزمون. مواصلة العمل. أو: نحتاج أفكارًا مبتكرة. اليوم قبل الغد. النجدة! حتى يمكنك أن تصنع منه لعبة في اجتماع طاقمكم القادم. شجع العاملين معكم على الإسهام بكلماتهم السّت كوسيلة لتحريك التفكير في المسائل، والتحديات، والفرص التي ترونها أمامكم.

     

  • ما هو النجاح؟

    بعض الاشخاص يعتقدون أن النجاح هو المال أو أن النجاح هو الشهرة
    ولكن تعريفنا للنجاح هو ..
    إنجاز متوازن في  أربعة جوانب

    الجانب الاول:

    أن ينجح الانسان مع نفسه في ذاته فيكون لديه رضى داخلي بما يقوم بفعله

    فمثلا ما قيمة أن ينجح الانسان في عمله لكن بينه وبين نفسه فاشلا

    إن كنت تريد معرفة أنك ناجح مع ذاتك ادخل الغرفة بدون أي مؤثر لا هاتف ولا اتصال بالانترنت
    واغلق الباب على نفسك لمدة ساعة أو ساعتين وتأمل في ذاتك إذا شعرت بالسعادة فأنت سعيد وإن لم تستطع
    أن تجلس لوحدك وأن تفكر داخل نفسك فأنت لست ناجح مع نفسك !!!
    أضخم معارك الحياة هى المعركة التى تدور داخل أنفسنا
    إن انتصرت على ذاتك فهذا هو النجاح

    الإنسان الذي لا يكون سعيدا مع نفسه داخليا فحياته ليست لها قيمة
    الذي بدأ يفكر في الموت والانتحار يجب عليه أن يفكر جيدا ويستخدم قدراته وتفكيره
    وتدبره في حياته وأسلوبها ونظامها وفيما يفعل في حياته
    قرر من الآن أن تغير حياتك وأن تضع أهدافك ورسالتك في الحياة وأدوارك في الحياة

    أجب عن السؤال الكبير من أنا ؟؟؟
    بعض الأشخاص عندما تسأله من أنت ؟
    يجيب عليك أنا إنسان أحب الخير للناس !!!
    أنا إنسان متسامح !!!!
    أنا إنسان خدوم !!!!
    أن تكون أنت يالها من مهمة عظيمة !!!!
    أنت خليط من أفكار من عاطفة وجسد وروح وعقل
    أنت أعظم خلق الله نفخ فيك من روحه فيجب أن تعرف ذلك جيدا
    حاول أن تنجح فى كل هذا وتتوازن

    الجانب الثانى:

    أن ينجح الانسان فى علاقاته وعطائه

    ما قيمة النجاح ان لم تكن علاقاتك مع من حولك ناجحة وكنت سعيدا بها

    علاقتك مع أسرتك، علاقتك مع أصدقائك علاقتك مع موظفيك أو أصدقاء العمل

    من الصعب جدا شراء قلوب الناس ولكن من السهل جدا أن تشتري ظهورهم

    من الممكن جدا أن يحبك من يعملون معك أو تعمل معهم ولكن هل هذا حب لك أنت أم لمنصبك !!!!

    نجاحك في علاقاتك سيجعل حياتك سعيدة جدا

    ما قيمة النجاح وأن أخرج خارج منزلي و الناس يلتفون حولي وعندما أدخل بيتي لا اجد أبنائي أو زوجتي أو لا أشعر معهم بالحب والطمأنينة !!!!
    يجب أن نتدبر هنا هل فعلا أنا ناجح فى علاقاتي مع أسرتي وأصدقائي والمجتمع من حولي

    الجانب الثالث :

    أن ينجح الانسان في آثار يتركها في الحياة من بعده

    ماذا لو سألتك ماذا ستترك في الحياة بعد أن تموت؟

    أصحاب البصمات لا يموتون

    الأفكار لا تموت والإنجازات لا تموت
    هل تعتقد أن الأئمة الأربعة قد ماتوا ؟؟؟ أو أن الصحابة قد ماتوا ؟؟
    هناك شوارع ومناطق وميادين سُميت بأسماء أشخاص
    لأنهم تركوا بصمة في الحياة أفادوا المجتمع ولم يعيشوا كأشخاص عاديين
    انظر ما البصمة التي تريد تركها في الحياة بعد موتك
    ماذا تود أن تفعل لمجتمعك ؟؟ لدينك لوطنك ؟؟ لعائلتك ؟؟ لبلدتك

    فكر جيدا فالأمر يستحق التدبر !!!

    الجانب الرابع :

    أن ينجح الإنسان مع ربه سبحانه وتعالى

    نحن هنا في اختبار وعاجلا أم آجلا سنموت ونذهب لنقف أمام الله
    ونحاسب على ما قدمنا في حياتنا
    لذلك يجب علينا أن نفهم ذلك جيدا وأن نعد له من الآن
    بصلاة في وقتها بزكاة بحج بعمرة بقول حسن بإماطة الأذى عن الطريق بغض للبصر بنية طيبة حسنة
    بفعل خير ببصمة نتركها من خلفنا

    فى الحديث الشريف إن مات ابن آدم انقطع عمله الا من ثلاث
    من هذه الأعمال الصدقة الجارية

    و قد يكون علما أو مشروعا أو فعل شيء تخدم به الناس وينتفعوا به من حولك
    قد يكون كتاباً تتركه لمن بعدك ينتفعوا به
    في النهاية العبادة علاقة بين العبد وربه علاقة خاصة جدا
    فاحفظ سرك بينك وبينه وناجيه واذهب إليه

     

     


    جميع المواضيع في قسم أقلام القراء تعبر عن رأي كاتبها ولا تعكس بالضرورة رأي «عالم الإبداع» 

  • اختبار | كم أنت مستعد للثقة بزملائك وموظفيك ؟

    من خلال هذا الاختبار يمكنك التعرف على مدى ثقتك في الآخرين، عن طريق تعليقك على تجربتك الشخصية وحكمك في التعامل مع الناس.

    كما ستتمكن من معرفة الخصائص الشخصية المرتبطة بدرجتك، يمكنك اجراء الاختبار من خلال الرابط

  • كتيب أربعة أسباب تبقي استراتيجيتكم أحلام على الورق

    ثمّة استراتيجيات عديدة مختلفة لتوليد القيمة يمكن أن تتبعها شركاتكم لتحقيق نجاحها في أسواقها.
    قد تكون الاستراتيجية المميزة لشركتك

    لمعرفة الأسباب الرئيسة التي تقف وراء إخفاق الاستراتيجيات في تحقيق الغايات التي كان واجبًا وممكنًا تحقيقها حمل الكتيب الإلكتروني “أربعة أسباب تبقي استراتيجيتكم أحلام على الورق”

  • خمس كلمات تدمر المبيعات

    في أزمنة الضيق وانكماش الأسواق نميل معاشر البياعين إلى إخراج كل طاقتنا في البيع ونبذل جهدًا مضاعفًا في الإمساك بكل من يدخل إلينا.

    لكن لماذا لا تؤدي جهودنا الإضافية إلى مبيعات إضافية مماثلة؟ لننظر في بضع كلمات قد يتورط المرء ويجعلها موجهة لأسلوبه في البيع، ولننظر في الكلمات الأفضل التي ينبغي أن تحل محلها:

    ١. استبدل المواصفات Specifications بالمنافع Benefits:

    إن العملاء لا يبالون بالمواصفات والخصائص إلا عندما تربط بتلبية احتياجاتهم، ابدأ بالمنافع، ساعد العميل المحتمل على الشعور بأن احتياجاته ستلبى لديك؛ وبعدئذ يمكنك الدخول في المواصفات إن كان العميل مهتمًّا بذلك.

    ٢. استبدل السعر الأدنى Sale بالقيمة الأعلى Value:

    تخفيض الأسعار يمكن أن يولد مبيعات أكثر؛ ولكن إن لم تضع لتخفيض السعر سياقًا ملائمًا فإن العملاء سيتهيؤون فورًا للأسعار الأدنى ويقاومون العودة إلى المستويات الطبيعية. حاول ألّا تخفض السعر لمجرد أن العميل يطلب ذلك؛ لأنه إن كان تخفيض السعر لديك بهذه السّهولة فهذا يعني لي أنه كان في البداية مرتفعًا جدًّا. أوجد طرائق متنوّعة غير تخفيض السعر تُري العملاء أنهم يحصلون لديك على المزيد.

    ٣. استبدل الإخبار والتعليم بالمشاهدة والمساندة:

    في أثناء تجولي لشراء دراجة باهظة الثمن بعض الشيء، كانت تراودني المخاوف من التورط في عناء استبدال العجلات المثقوبة، ولدى التعبير عن هذه المخاوف قال لي أحد البائعين: «لا تقلق أبدًا! حالما تتعلّم فستجد تغيير الإطار بمنتهى السهولة». في حين قال بائع آخر: «لقد كنت أشعر بشعورك هذا في البداية. تفضل لو سمحت إلى الورشة لأريك كيف تفعل هذا، ثم سأدعك تحاول تغيير الإطار أمامي حتى نتأكد من أنك بت تتقن الأمر».

    إن كلمة «تتعلّم» الّتي استخدمها البائع الأول توحي بأن واجبًا عليّ فعله، وأمّا كلمة «أريك» تعني للزبون أنك ستعمل إلى جانبه وتعينه ولا تتركه وحده، وممن يا ترى يشتري العملاء؟ إنهم يشترون من البشر أمثالهم الذين يساندونهم.

    ٤. استبدل اسباب المنطق بأسباب المشاعر:

    في صنع قرارات الشراء يحلو لنا الاعتقاد بأننا منطقيون وعقلانيون؛ لكن لا، لو كان الأمر كذلك لرأينا شركات كبيرة مشهورة مثل Prada, Louis Vuitton, Patek Philippe, Ferrari تختنق بغبار الإهمال وتغلق أبوابها. إن شراء القطع الفخمة يكاد يستحيل تسويغه منطقيًّا. ربما نرغب في هذه الأشياء ولكننا لا نحتاجها.

    ٥. استبدل «أنا» بـ «هم»:

    عليك أن تحول طاقة الدفع الكبيرة التي تولدها الحاجة والضغوط الداخلية وتجعل البيع حوارًا يركز على احتياجات العميل ودوافعه ومشكلاته ومشاعره، مهما كنت بحاجة ماسة إلى إنجاز البيع فإنّ الزّبون وحده يمسك بخيار الشراء، ويجب أن يبقى البيع دومًا متمحورًا عليه هو، على ما يرغب وما يحتاج إليه.

  • الفصلُ خيرٌ لكم وللموظّفين!

    إنّ معالجة قضايا الموظفين التي تتناول بشراً من لحم ودم ومشاعر أمرٌ صعب، ولكنّ تركها دون معالجة أصعبُ وأخطر.

    بسبب مشاعر التعاطف وبسبب عوامل نفسية واجتماعية أخرى يميل كثيرٌ من المديرين إلى تأجيل قرارات الفصل ويحتفظون بالموظف غير المناسب وقتاً أطول ممّا ينبغي.

    التأجيل إجراء خطير، فهل تدرك ثمنه الكبير؟

    • قد يكون الموظّف هو أوّل المتضرّرين لأنّ تركه في مكانه الخاطئ يؤخّر ويقلّص فرص حصوله على مكانه الملائم وانطلاقه في مساره المهني الصحيح.
    • ينفق المشرف من وقته وطاقته ما يفوق مجموع الإسهامات الإيجابية التي يقدمها الموظف غير الملائم لموقعه.
    • وزملاء هذا الموظف غير المناسب ربما يضطرون إلى تغطية ما يعجز أو يتأخر عن القيام به، أو إلى تحمل نتائج وجوده السلبيّة.
    • والتابعون المباشرون له قد يتعرضون لأيّ شيء يخطر ببالك من مظاهر ضعف المدير وافتقادهم القدوة الحسنة.
    • وحين تضيف التكلفة الإجمالية من تبديد الوقت والموارد، والأضرار اللاحقة بالمنظمة وبالمدير المسؤول فإنّ تكلفة الاحتفاظ بالموظف غير المناسب تبدو هائلة.

    ينحصر قرار التصرّف مع الموظف غير المناسب في أذهان الكثيرين بين خيارين اثنين وحسب: الاحتفاظ به أو فصله.  

    نعتقد أنّ الفصل فيه جرعةٌ كبيرة من المباغتة والقسوة، وبذلك فإنّه يصبح أمراً مستبعداً لديناإنّ تصوّر الأمور.

    بهذه الطريقة يشوّش تفكيرنا ويضيّق حدوده، ولا بدّ من التوقّف لتوضيح وتصحيح هذه التصوّرات.

    توضيح وتصحيح التصوّرات حول الفصل

    1. لماذا تعتبر الفصل مباغتاً؟ 

    إن كنت قد ناقشت التوقعات والمطالب وكنت تقدّم تغذية راجعة فعالة بانتظام، فإن الموظف غير المناسب لموقعه ينبغي أن يرى عدم التلاؤم بسرعة رؤيتك أنت أو حتى أسرع. وقرار الفصل لن يكون مفاجئاً.

    2. ولماذا تعتبر الأمر قاسياً ومؤلماً جداً؟

    انظر إلى الأمر من كل الجهات وتذكر أنّ الموظّف في كل حالة من حالات عدم التلاؤم يبقى غير سعيد، أو حتى تعيساً لأنّه دائم القلق في موقعه والقلق قاتل صامت.

    إنّ إبقاءك الموظف في الوظيفة غير المناسبة لا يصنع شيئاً سوى تأجيل فرصة حصوله على عملٍ أكثر ملاءمة وتأجيل الفوائد التي لا يجلبها للإنسان أيّ شيء سوى النجاح في عمله.

    3. ومن قال إنّ الفصل والاحتفاظ هي خيارات التصرّف الوحيدة؟

    • إنّ تغيير موقع الموظف أو مسؤولياته خياراتٌ كثيراً ما تكون ممكنة. وخصوصاً إن كان عدم التلاؤم ناجماً عن قرار ترقية خاطئ.
    • قد يبدو للمرء أنّ الصدمة النفسية الكبيرة التي تصيب الناس عند تغيير مواقعهم كبيرة جداً، فيصعب عليه تصحيح الخطأ واتخاذ قرار التراجع المناسب. لكن الحقيقة هي أنّ النفوس يمكنها التعافي من الصدمات إن أحسنّا معالجة الأمر.
    • إنّ قرار التراجع والتصحيح قد يزعج شخصاً أو اثنين لكنّ راحة البال والاستقرار الناجمة عنه ستشمل الجميع.

    التوظيف الصحيح هو الذي يقوم على أسسٍ صحيحة

    • ينبغي على الموظفين ابتغاء وظائف تتلاءم مع نقاط قوتهم واهتماماتهم، ويجب عليهم النظر إلى المدى البعيد.
    • كما ينبغي على أصحاب الأعمال ابتغاء موظفين يلبّون احتياجاتهم تلبيةً صحيحة. ففي النهاية لن يكون أي من الطرفين رابحاً عندما تكون نقاط قوة الموظف واهتماماته بعيدةً عن التوازي مع احتياجات الشركة.
    • اعمل جنباً إلى جنب مع موظفيك لاستكشاف حالات عدم التلاؤم واستكشاف البدائل المعقولة. لكن حالما تبدو لك أدلة واضحة على ضرورة اتخاذ قرار فصل فعليك أن تمضي بهم مودعاً بكل أدبٍ (وبكل قانون ونظام) إلى باب المغادرة.

    تفكّر وتذكّر تجارب أهل الخبرة:

    • عامل موظفيك دوماً بالطريقة التي تحب أن يتبعوها في معاملة عملائكم. “ستيفن كوفي
    • إن كنت تريد إسعاد كل من حولك فلا تكن قائداً في مؤسسة. اذهب إلى بيع الآيس كريم. “ستيف جوبز
زر الذهاب إلى الأعلى