آفاق وأبعاد الإدارة لا تنتهي وهي دائمة التطور نتيجة لتطور العقل البشري وتفاعل الإنسان مع تغيرات البيئة المحيطة بكل تفاصيلها.
لذلك أصبح من الضروري مع تحديات واقع العالم الجديد، أن يكتسب المدراء المهارات والقدرات المتميزة للقيادة والإدارة، كمطلب أساسي في قيادة المنظمات وإدارة الأعمال، وأصبح لزاما أن تكون لديهم المعرفة التامة بكافة أبعاد العملية الإدارية، من وظائف، وفنون ومهارات الممارسة، وقدرة على قيادة الآخرين، وتمكن من تطبيق الأساليب الفعالة في القيادة والتوجيه والتحفيز، ومهارة التعامل مع العلاقات الإنسانية.